معلومات عن
تاريخ الحدث:
تفاصيل عن المكان:
مستشفى القدس"جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني" يُعد أحد المنشآت الطبية التابعة للجمعية، ويقع في منطقة تل الهوى في مدينة غزة.
في 12 تشرين الأول/أكتوبر 2023: تم قصف منطقة تل الهوى، بما في ذلك الشارع الخلفي لمستشفى القدس، وهو ما أسفر عن استشهاد 78 فلسطينياً.
في 16 تشرين الأول/أكتوبر 2023: تعرض محيط مستشفى القدس لعدة ضربات من الجيش الإسرائيلي، كما أظهرت المواد المرئية المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي. وجاءت هذه الاستهدافات بعد تهديدات الجيش بالإخلاء، وقد دُمرت عدة مبان في الشوارع المجاورة للمستشفى.
في 18 تشرين الأول/أكتوبر 2023: هددت قوات الاحتلال المستشفى تهديداً مباشراً. وكان هناك على بُعد أقل من 100 متر من مبنى المستشفى قصف عنيف من جانب الطيران الحربي الإسرائيلي، وهو ما أدى إلى تكسير زجاج المستشفى وسقوط السقف الزائف على رؤوس النازحين فيه.
في 20 تشرين الأول/أكتوبر 2023: تلقت جمعية الهلال الأحمر تهديداً من سلطات الاحتلال بقصف مستشفى القدس، وهددت بإخلائه فوراً، حيث كان يوجد فيه أكثر من 400 مريض، ونحو 12,000 نازح، بالإضافة إلى الطاقم الطبي.
في 24 تشرين الأول/أكتوبر 2023: استمر مستشفى القدس في تقديم خدماته إلى الجرحى والمصابين والنازحين، على الرغم من التهديدات الإسرائيلية المستمرة بإخلاء المستشفى والاستهداف المكثف بالطيران الحربي للمنطقة المحيطة به.
في 30 تشرين الأول/أكتوبر 2023: جددت القوات الإسرائيلية تهديدها المباشر بإخلاء المستشفى ومقر الهلال الأحمر الفلسطيني في حي تل الهوى في غزة، وطالبت بإخلاء أكثر من 14,000 نازح. ومع ذلك، فقد استمر مستشفى القدس حتى هذا التاريخ في تقديم خدماته إلى الجرحى والمصابين والنازحين، على الرغم من التهديد بقصفه. واستمرت المنطقة المحيطة بالمستشفى والمقر الرئيسي في التعرض لاستهداف الطيران الحربي والقصف الشديد، بالإضافة إلى تعرُض مستودعات الهلال الأحمر الفلسطيني التي في جواره للقصف.
في 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي المتمركزة في الجهة الجنوبية لمستشفى القدس باستهدافه بأعيرة نارية عشوائية، واخترق الرصاص جدران الطبقة السادسة، وأتلفت وحدات التكييف المركزي. وبالإضافة إلى ذلك، فقد أُصيب شخصان نازحان (شاب وطفل) بإصابات في الصدر والبطن نتيجة إطلاق النار العشوائي. في هذا التاريخ، استمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي في تهديدها الصريح بإخلاء وقصف مستشفى القدس ومقر الهلال الأحمر الفلسطيني، وامتدت هذه التهديدات أيضاً إلى إخلاء وتشريد أكثر من 14,000 نازح في المستشفى. واستهدفت قوات الاحتلال عدة أبراج سكنية مجاورة للمستشفى من الجهة الشرقية، متسببة بأضرار كبيرة لمبنى المستشفى وعمله. كما استمر المستشفى في هذا التاريخ في العمل على الرغم من القصف المستمر والعنيف على المنطقة المحيطة به.
في 3 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: استهدفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مقر الهلال الأحمر الفلسطيني ومستشفى القدس بعدة غارات جوية مكثفة في ساعات الصباح الأولى، وأدى ذلك إلى تحطيم الزجاج داخل المستشفى على رؤوس النازحين في المقر. وتعاملت فرق الطوارئ في المستشفى مع 21 حالة إصابة حدثت داخله، وعانى النازحون جرّاء حالات الهلع. واستمر المستشفى في هذا التاريخ في العمل على الرغم من القصف العنيف .
في 4 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: واصلت طائرات الاحتلال الإسرائيلي استهداف منطقة مستشفى القدس والهلال الأحمر، وهو ما زاد التحديات الهائلة التي تواجهها الفرق العاملة، فضلاً عن تهديد حياة الأشخاص النازحين. تعرضت المداخل الرئيسية للمستشفى للقصف بالضربات الجوية الإسرائيلية. استمر المستشفى في هذا التاريخ في العمل على الرغم من القصف العنيف.
في5 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي قصف المنطقة المحيطة بالمستشفى، فقصفت بالطائرات مبنى سكنياً في المنطقة الشمالية الغربية له. تعرضت 5 سيارات إسعاف ومركبات تابعة للهلال الأحمر لأضرار جسيمة، وتوقفت عن العمل نتيجة القصف. تسبب القصف بتدمير وحدة العناية المركزة في الطبقتين الثالثة والرابعة من المستشفى. تعرض 9 من النازحين داخل المستشفى لإصابات بسبب الشظايا. استمرت قوات الاحتلال في تهديدها بقصف المستشفى، ومع ذلك استمر المستشفى في العمل.
في7 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: استمر القصف على المستشفى من مسافات لا تتجاوز 50 متراً لأكثر من أسبوع، وقد أدى ذلك إلى وقوع ما لا يقل عن 60 إصابة بين العاملين في المستشفى والمرضى والنازحين، بالإضافة إلى تلف كبير في مبنى المستشفى وسيارات الإسعاف والمركبات الإغاثية. تواصل القصف الإسرائيلي المكثف بالقرب من مستشفى القدس من جميع الاتجاهات، وهو ما أدى إلى إغلاق معظم الطرق المؤدية إلى المستشفى، الأمر الذي شكّل تحدياً أمام فرق العمل الطبي. تعرضت قافلة الصليب الأحمر الدولي في طريقها لتوصيل إمدادات طبية إلى مستشفى القدس لإطلاق نار، فتضررت مركبتان وأُصيب أحد السائقين.
في 8 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: قامت قوات الاحتلال باستهداف سيارة إسعاف الهلال الأحمر الفلسطيني.
في 9 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: قررت إدارة المستشفى تقليص معظم خدمات المستشفى لترشيد استهلاك الوقود. استمر انقطاع الخدمات لليوم الثالث على التوالي في غرفة عمليات الطوارئ بعد انقطاع خدمات الاتصال وتداخُل موجات VHF.
في 10 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: تعرض محيط المستشفى للقصف من الطيران الحربي الإسرائيلي، ما أدى إلى تدمير وحدة العناية المركزة. كما شددت قوات الاحتلال الحصار على المستشفى واستهدفت النازحين بشكل مباشر من خلال القناصة والآليات.
في 11 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: تم قطع الكهرباء عن مستشفى القدس بسبب تعرُض المولدات لعطل جرّاء القصف والاستهداف الإسرائيلي.وشددت قوات الاحتلال الإسرائيلي الحصار على مستشفى القدس بالتقدم نحو مدخل المستشفى. استمرت قوات الاحتلال في مهاجمة واستهداف المستشفى بصورة مباشرة عبر إطلاق الرصاص الحي على وحدة العناية المركزة والنازحين في الداخل، وهو ما تسبب بعدة إصابات. قامت قوات الاحتلال بمحاصرة عيادات مستشفى القدس، وإطلاق النار على كل من يتحرك خارج المستشفى، وأطلقت النار على أحد النازحين عند مدخل المستشفى، وهو ما أدى إلى استشهاده/ا. كثفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي القصف في المناطق المجاورة لمقر الهلال الأحمر الفلسطيني ومستشفى القدس. صرح مروان جيلاني، المدير العام لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي قتلت شخصاً وأصابت 30 آخرين برصاص مباشر. وعانى الأطفال الرضع في مستشفى القدس جرّاء الجفاف بسبب نفاد الحليب.مع استمرار تقليل معظم الخدمات المقدمة داخل المستشفى بسبب نقص الوقود.
في 12 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن مستشفى القدس خرج تماماً عن الخدمة بسبب نفاد الوقود المتاح وانقطاع التيار الكهربائي. تم إجلاء نازحين بعد حصار قوات الاحتلال الإسرائيلي لمستشفى القدس ومقر جمعية الهلال الأحمر.وتبعت عملية الإجلاء والمسير القسري مساراً محدداً نحو الجنوب، رسمته قوات الاحتلال. وبذل طاقم المستشفى قصارى جهده لتقديم الخدمة الصحية إلى الجرحى، حتى باستخدام أساليب طبية تقليدية في ظل نقص المعدات الطبية والماء والطعام.حتى هذا التاريخ، كان المستشفى تحت الحصار لمدة 7 أيام، وفي ظل انقطاع للاتصال لمدة 5 أيام، من دون أي استجابة للمستشفى بعد المناشدات المتكررة للمساعدة الدولية العاجلة.
في 13 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: قامت قوات الاحتلال بتكثيف الحصار على مستشفى القدس عبر التقدُم نحو مدخل المستشفى، كما واصلت إطلاق النار الحي.تم توقيف قافلة مشتركة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني واللجنة الدولية للصليب الأحمر متجهة إلى مستشفى القدس في مدينة غزة لإجلاء الجرحى، وأُجبرت على العودة. بقيت العائلات والمرضى وأشخاص من الكادر الطبي محاصَرين في المستشفى. وفشلت محاولة إجلاء، بعد أن قررت قوات الاحتلال إعادة القافلة المخصصة للإجلاء و إرجاعها إلى فرع جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في خانيونس، على الرغم من حصول القافلة على الضوء الأخضر، بحجة حدوث حادث أمني، مع أن عمليات تفتيش القافلة كانت قد تمت. غادر آلاف النازحين المستشفى مشياً على الأقدام إلى الجنوب.
في 14 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: استمر حصار المستشفى وإجلاء عدد من المرضى والجرحى والطواقم الطبية، وبقي فيه 300 شخص تحت القصف والحصار الإسرائيلي.قامت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بإجلاء نحو 200 شخص من مستشفى القدس إلى خانيونس جنوب القطاع، واستغرقت مسيرة النزوح القسري 7 ساعات، وتمت جزئياً سيراً على الأقدام.
في 19 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني توقُف العمل في كل المستشفيات في قطاع غزة، وعلى رأسها مستشفيا القدس والشفاء بسبب الحصار، وإجبار الطواقم الطبية على النزوح، ومنْعهم من تقديم الخدمة.
في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: صرح الناطق باسم الدفاع المدني في غزة، محمود بصل، بأن مئات الجثامين لا تزال موجودة في محيط مستشفى القدس.
بين 14 - 16 شباط/فبراير 2024: تعرض مستشفى القدس لأضرار نتيجة القصف الإسرائيلي المحيط به والضربات المباشرة على مختلف أجزاء المستشفى وأقسام منه، وبقي المستشفى متوقفاً عن العمل.
12 تموز/يوليو 2024: تمركزت قوات الاحتلال في محيط مستشفى القدس، وأطلقت النيران في اتجاه المنازل في محيط المستشفى.
في 30 تموز/يوليو 2024: دمرت قوات الاحتلال نقطة طبية تابعة لمستشفى القدس في الشجاعية بعد إخراج المستشفى عن الخدمة. وأفاد أحد العاملين في المستشفى بأن الاحتلال ما زال يلاحق عدداً من النقاط الطبية التي أنشأتها المستشفى.
في 31 تشرين الأول/أكتوبر 2024: قصفت مدفعية الاحتلال محيط مستشفى القدس.
في 28 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024: استهدفت قوات الاحتلال محيط مستشفى القدس بواسطة القصف الجوي.
شاهد التفاصيل الكاملة في الفيديو التالي لتتعرف على الحكاية كما رُوِيت.