-
توثيق جرائم الاحتلال
جمع الأدلة والإثباتات على الجرائم والمجازر: نركز على جمع الأدلة المتعلقة بجرائم ومجازر الاحتلال الإسرائيلي ضد العائلات الفلسطينية، بما في ذلك الجرائم ضد الأطفال، النساء، والمدنيين
-
بناء الملفات القانونية
دعم الجهود القانونية أمام المحاكم الدولية والوطنية و نعمل على توفير الإفادات القانونية اللازمة لدعم الشعب الفلسطيني في جهود العدالة الدولية
-
سيلا محمود الفصيح - تجمدت من برد الخيام
توفيت الطفلة سيلا نتيجة البرد القارس في خيام المواصي - خانيونس، وهي الوفية الثانية خلال أسبوع
-
الصحافة - ليست جريمة
شهداء قناة القدس اليوم، استشهدوا لأنهم ينقلون رسالة وقضية الحق للعالم بأكمله
-
حسام أبو صفية - طبيب الأنسانية
طبيب فقد نجله بإستهداف الإحتلال والأن معتقل لأنه يتقذ أرواح المصابين في مستشفى كامل عدوان
-
-
-
لالزاومي فرانككوم - شهيدة الانسانية
موظفة بالمطبخ الدولي قتلت و هي تقدم المساعدات لاهالي غزة المحاصرين
-
مستشفى الشفاء - ملاذ الانسانية
أكبر مستشفى في غزة . كان ملجأ للمرضى والمصابين قبل ان يتم تدميره بالكامل
5,620
عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال ولم يتبقَّ منها سوى فرداً واحداً فقط
157
جريمة استهداف لشرطة وعناصر تأمين المساعدات
17,000
جريح بحاجة إلى عملية تأهيل طويلة الأمد
4,700
حالة بتر ، بينهم 18% من فئة الأطفال
14,500
امرأة فقدت زوجها خلال الحرب
22,000
مريض بحاجة للعلاج في الخارج لكن الاحتلال يمنعهم من السفر
26
معتقلاً من عناصر الدفاع المدني
280,000
أسرة تحتاج إلى خيمة أو كرفان أو بيت متنقل
17
طفلًا استشهد من شدة البرد
88%
نسبة الدمار في قطاع غزة
2,105
محول توزيع كهرباء أرضي دمره الاحتلال
2,300
جثمان سرقها الاحتلال من مقابر قطاع غزة
19
مقبرة دمرها الاحتلال بشكل كلي وجزئي
785 ألف
طالب وطالبة حرمهم الاحتلال الإسرائيلي من التعليم
409
جريحاً ومصاباً من الصحفيين والإعلاميين
2,483
عائلة غزية مسحت من السجل المدني
2,850 كيلومتر
أطوال شبكات طرق وشوارع دمرها الاحتلال
655 كيلومتر
أطوال شبكات الصرف الصحي دمرها الاحتلال
330 كيلومتر
أطوال شبكات مياه دمرها الاحتلال
800
معلماً وموظفاً تربوياً استشهد خلال الحرب
13,000
طالب وطالبة استشهدوا خلال الحرب
113,000
خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين
876
أطفال استشهدوا خلال الحرب وعمرهم أقل من عام
560
يوماً على حرب الإبادة الجماعية
14,000
مجزرة ارتكبها الاحتلال
62,000
شهيداً و مفقوداً
55,207
شهيداً
16,854
شهيداً من الأطفال
52
شهيداً نتيجة المجاعة
12,400
شهيدة من النساء
1,700
شهيداً من الطواقم الطبية
113
شهيداً من الدفاع المدني
225
شهيداً من الصحفيين
7
مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات
529
شهداء المقابر الجماعية
11,000
مفقوداً
70 %
ضحايا من النساء والأطفال
39,400
طفلاً يعيش بدون والديه أو أحدهما
127,821
جريحاً ومصاباً
12,500
مريضاً بالسرطان يواجه الموت وبحاجة للعلاج
2,136,026
مصاباً بأمراض معدية نتيجة النزوح
71,338
حالة عدوى التهابات كبد وبائي بسبب النزوح
60 ألف
سيدة حامل معرضة للخطر لعدم توفر الرعاية الصحية
3 آلاف
مريضاً بأمراض مختلفة يحتاج للعلاج في الخارج
6,633
معتقلاً من قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية
400
معتقلاً من الكوادر الطبية
48
معتقلاً من الصحفيين
2 مليون
نازحاً في قطاع غزة
225
مقراً حكومياً دمره الاحتلال
143
مدرسة وجامعة دمرت كلياُ
أدلة قانونية دولية
أضخم مصدر موثّق لجرائم الاحتلال في غزة، يكشف الحقائق ويقدم الأدلة لدعم العدالة الدولية.
الدعم القانوني
نسعى إلى التواصل والتعاون مع المحاكم والمنظمات الدولية وتزويد المؤسسات الحقوقية والمحامين من كافة دول العالم بالمعلومات والأدلة الموثوقة والوكالات القانونية لدعم جهودهم في تحقيق العدالة ومحاسبة مرتكبي جريمة الابادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني أمام المحاكم الدولية والوطنية.
أحمد سعيد محمد الطحلة
حور محمد إبراهيم المملوك
عمر محمد إبراهيم المملوك
شام محمد إبراهيم المملوك
عبد الله رمزي عبد الله عبيد
يوسف أحمد شاكر أبو يوسف
وحيد محمد حامد الهمص
مؤيد عيسى ناصر بركة
صقر محمد جبر خلف
فادي عماد ناجي سمور
شهد سعيد محمد الطحلة
ديما مروان إسماعيل خضر
إسراء محمد خليل المدهون
زينب علي عبد الهادي شقورة
هناء تيسير إبراهيم أبو شمالة
هنية محمد داوود الزمارة
إيمان عصام خلفة الزمارة
مرام محمد أحمد “نواس”
حياة نصار حسين قشطة
رويدة محمد جمعة إبراهيم الغول “عويضة”
ختام عصام خلفة الزمارة
ماهر محمد محسن العجرمي
حسين عبد سليمان محيسن
براء فارس عوض عفانة
وائل ماهر محمد العطار
إيهاب نعيم علي ضميدة
تميم عبد الحي حمدان شراب
شوقي أحمد مسلم أبو بركة
عبد المجيد خليل سعود أبو العيش
طاعة عبد الجليل نمر حرز
مؤمن محمد أبو العوف
يوسف حماد النخالة
أحمد علاء محمد قلجة
إسماعيل كمال نمر بدح
سليمان هاني سليمان حجاج
سمير حسني محمد الرفاعي
بلال ماهر الحاطوم
حسان مجدي إبراهيم أبو وردة
معتز محمد رباح رجب
حسن سعيد حلمي القيشاوي
عبادة صلاح الدين حسين الرقب
أشرف محمد سعيد يونس أبو سيدو
أمجد سعد محمود شراب
أحمد عمر عبد الله الحتة
محمد طاهر أحمد شحادة
يحيى محمد عبد الحميد شاهين
ميسرة أمين خليل عمر
محمد عادل صبحي خليفة
أحمد فوزي أبو نعمة
محمد صلاح الدريوي
علاء شفيق حسين الخطيب
شيماء محمود عبد الفتاح عوض
محمد سالم عليان الجرف
يوسف جمال أحمد العقيلي
أدهم محمد نظير مقبل
باسم جبر سليم البطريخي
محمد السيد سعدي اللولو
رأفت سليمان عثمان صالحة
مصعب أحمد حمدان السلاخي
شريف يحيى إبراهيم أبو عمشة
مصطفى مازن مصطفى ميط
محمود إبراهيم حسين شقورة
إسماعيل عودة حسين الغلبان
زاهر أيمن علي عليان
زكريا بسام أحمد أبو الريش
نائل موسى شاكر أبو شلبي
أشرف حسن إبراهيم أبو نار
بلال عبد الكريم محمد نصر
أحمد عبد إبراهيم القدرة
يوسف راسم حسن خليفة
زكريا إبراهيم حسن السنوار
فايق رمضان محمد الناعوق
محمد محمود يوسف أبو زور
منار سالم محمد أبو خاطر
أسامة فتحي سليم أبو عجوة
أشرف يعقوب عبد الحميد الجدي
معين محمد رمضان يوسف
خميس شحادة حمادة أبو دية
مازن طاهر عطية الحسنات
محمد أحمد عبد الرؤوف عبد الغفور
رنا ناصر عبد العزيز القطناني “شلبي “
عبد الله إسماعيل عبد الله الطناني
أشرف بشير إبراهيم عبد القادر
أشرف أيمن أنور الشافعي
هداية سميح حمد
زينة أشرف عصام عيد
أحمد رياض عبد الكريم العويسي
براء محمد كرم مقداس
محمد رائد يوسف مهدي
فايق كامل محسن الهيقي

قام الاحتلال الإسرائيلي باستهداف المواطنين أثناء انتظارهم المساعدات في منطقة نتساريم وسط قطاع غزة دون سابق إنذار أو تحذير، مما أدى إلى استشهاد 22 شهيد.
أسماء الشهداء هم:
1- خميس نهاد إبراهيم الور ( 25 عام)
2- عبدالله وائل عبدالله البربراوي ( 18 عام)
3- خالد إبراهيم عوض مصلح ( 53 عام)
4- أسامة محمود عبد القادر الطريفي ( 22 عام)
5- مثقال هشام عبد الخالق أبو لمضي ( 21 عام)
6- عبد الله رائد فيصل أبو شحادة ( 25 عام)
7- ناصر حمدان سليم أبو سماحة ( 53 عام)
8- محمد عمار الحسني
9- عبد الفتاح محمد أحمد أبو صبرة (30 عام)
10- محمود سليم أبو العطا
11- محمد سعيد مصطفى قطوش (25 عام)
12- عدي محمد طلال السدودي ( 18 عام)
13- أحمد تامر أحمد العريني ( 20 عام)
14- وديع رامز بدع
15- زهير نعيم رمضان ريان ( 25 عام)
16- إياد جبريل سليمان أبو خوصة ( 36 عام)
17- محمد وليد عطية بدوي ( 19 عام)
18- رامز محمد رزق حجاج ( 43 عام)
19- أحمد علي عبد القادر أبو الكاس ( 32 عام)
20- أحمد سالم فرج أبو عصر ( 23 عام)
21- معتصم يعقوب رمضان حمودة ( 36 عام)
22- إسماعيل نضال إبراهيم أبو هندي ( 17 عام)

قام الاحتلال الإسرائيلي باستهداف المواطنين أثناء انتظارهم المساعدات في محافظة رفح دون سابق إنذار أو تحذير، مما أدى إلى استشهاد أكثر من 20 شهيد.
عرف من أسماء الشهداء:
1- محمد كامل محمد اللحام
2- عبد الرحمن نافذ عبد الرحمن أبو جامع
3- أحمد وائل عطوة أبو عليان
4- ملك أيمن كمال الحمارنة
5- رياض رائد خميس صيام
6- نادر نضال كمال قرموط
7- ناهض حسن أحمد الحمايدة
8- نضال محمود عبد الفتاح البابلي
9- محمد رمزي السيد ديب
10- وليد رضا وليد النجار
11- بلال سعيد يوسف أبو طه
12- أيمن زكي أحمد أبو هجرس
13- محمود عنتر أحمد الشنباري
14- هيثم محمد عبد الحميد أبو دقة
15- محمد أحمد مرضي المدني
16- جهاد حسين حسني صافي
17- فهد موسى يوسف أبو جزر
18- عبد السلام سليم المغربي
19- محمد أمين خليل عمر
20- محمد دخل أحمد أبو صهيبان
21- عبد الله قنديل محمد حمدان
22- جهاد سمير عيسى فياض

قام طيران الاحتلال الإسرائيلي باستهداف منزل عائلة كحيل في حي الرمال في مدينة غزة . دون سابق إنذار أو تحذير، مما أدى إلى استشهاد 20 شهيد عُرف من شهداء :
- محمود جواد سلمان كحيل (40 عام)
- تغريد عدنان توفيق كحيل “دهمان” (38 عام)
- أنس محمود جواد كحيل (15 عام)
- جوري محمود جواد كحيل (8 أعوام)
- تقي الدين محمود كحيل
- ماهر عبد الحكيم سلمان كحيل (52 عام)
- رندة جواد سلمان كحيل (45 عام)
- محمد ماهر عبد الحكيم كحيل (17 عام)
- أحمد ماهر عبد الحكيم كحيل (14 عام)
- محمود ماهر عبد الحكيم كحيل (3 أعوام)
- ندى ماهر عبد الحكيم كحيل (25 عام)
- هبة الله ماهر عبد الحكيم كحيل (19 عام)
- زاهر عبد الحكيم سلمان كحيل (48 عام)
- عمر زاهر عبد الحكيم كحيل (13 عام)
- مؤمن زاهر عبد الحكيم كحيل (11 عام)
- سجى زاهر عبد الحكيم كحيل (4 أعوام)
- رغد زاهر عبد الحكيم كحيل (9 أعوام)
- سحر جبر محمد كحيل “النخالة” (46 عام)
- إسلام أيمن وليد كحيل (26 عام)
- نرمين أيمن وليد كحيل (23 عام)

قام طيران الاحتلال الإسرائيلي باستهداف منزل عائلة القطاع في حي التفاح في مدينة غزة . دون سابق إنذار أو تحذير، مما أدى إلى استشهاد 11 شهيد عُرف من شهداء :
- علام عبد الصمد مصطفى القطاع (45 عام)
- شام عميد عبد الصمد القطاع (15 عام)
- ساندي عميد عبد الصمد القطاع (عام واحد)
- شهد عميد عبد الصمد القطاع (11 عام)
- جمانة علاء عبد الصمد القطاع (15 عام)
- بلسم علاء عبد الصمد القطاع (12 عام)
- فادية صبحي عماد الصادق
- لينا عماد صبحي الصادق (14 عام)
- زينة عماد صبحي الصادق (17 عام)
- سلام إسماعيل رأفت القطاع “قروط” (37 عام)
- وسام خميس حسن حسونة (44 عام)

مشاهد توثق حجم الدمار الذي قام به الاحتلال الإسرائيلي بتدمير مربع سكني في شارع المنصورة شرق حي الشجاعية شرق مدينة غزة ،مما أدى إلى تدمير المباني و البنية التحتية.

مسجد الإيمان هو أحد المساجد البارزة في مدينة غزة، ويقع في حي النصر، في شارع العيون.
قام طيران الاحتلال الإسرائيلي في 23-10-2023، باستهداف مسجد الإيمان في حي النصربمدينة غزة، مما أدى إلى تدميره تدميراً كلياً.

مشاهد توثق حجم الدمار الذي قام به الاحتلال الإسرائيلي بتدمير الواسع للمحاصيل الزراعية في مخيم بيت لاهيا .

قام الاحتـ-لال الإسرا-ئيلي بإطلاق قذيفة دبابة على المدنيين واعتقالهم مصابين لثلاثة أيام مع التعذيب والتنكيل في محيط مجمع الشفاء الطبي في غزة، وتركهم عراة في مكان بارد، والتهديد بإعدامهم حسب منشوراتهم على مواقع التواصل الاجتماعي.

مشاهد توثق حجم الدمار الذي قام به الاحتلال الإسرائيلي بتدمير مربع سكني شرق مخيم البريج ،مما أدى إلى تدمير المباني و البنية التحتية.

مشاهد توثق تدمير الذي قام به الاحتلال الإسرائيلي بتدمير منازل المواطنين في المناطق الشرقية في محافظة خانيونس.

قام الطيران الحربي الإسرائيلي والدبابات والجرافات العسكرية باستهداف حي الجنينة في محافظة رفح ، مما أدى إلى تدمير المباني و البنية التحتية .

مشاهد توثق حجم لحظة أستهداف مسجد الفوز في مدينة غزة ،مما أدى إلى تدمير المسجد و المباني و البنية التحتية.

مشاهد توثق حجم الدمار الذي قام به الاحتلال الإسرائيلي بتدمير منزل عائلة محرم في منطقة الاتصالات غرب مخيم جباليا ،مما أدى إلى شهداء و تدمير المباني و البنية التحتية.

قام الاحتـلال الإسرائـيلي باعتقال محمد يحيى اللوح حيث عاني محمد من التعذيب القاسي والضرب المبرح طوال فترة اعتقاله. وذكر أنه كانت 30 يومًا من أصعب الأيام واللحظات التي عشتها في حياتي. وأضاف أنه منذ اللحظة الأولى لاعتقالنا جرى تعصيب أعيننا وتكبيل أيدينا وأرجلنا، وبدأت جولات التحقيق والتعذيب على مدار الساعة، بما في ذلك الصعق بالكهرباء، وتابع أن الأسرى في سجون الاحتلال يعانون من الجوع والعطش بسبب النقص الشديد في الطعام والمياه.

نزع جنود الاحتـ-لال الإسرائيلي حجاب الفلسطينية هديل الدحدوح وألقاها في شاحنة مع مئات الأسرى الذين جرَّدهم الاحتـ-لال من ملابسهم، تروي هديل شهادتها المرعبة حول الجرائم التي تعرضت لها على يد جنود الاحتـ-لال الإسرائيلي.
كشفت هديل جريمة ضد الإنسانية ارتكبها جنود الاحتـ-لال بحق الأسرى، إذ خدروهم قبل التحقيق معهم بغرض استخراج المعلومات أثناء غيابهم عن الوعي جزئيًا،كشف كذلك زوج هديل الدحدوح إطعام الاحتـ-لال للأسرى مواد مهلوسة قبيل التحقيق معهم.
عندما أُفرج عن هديل اكتشفت أن زوجها على قيد الحياة، بعد أن خدعها جنود الاحتـ-لال وأوهموها بقتله مع كل أقاربها، وقاموا بتهديدها بالدفن حية وإطلاق الكلاب لتنهش لحمها.

قام الطيران الحربي الإسرائيلي باستهداف منزل المحامي عزمي عزام في مخيم جباليا ، مما أدى إلى تدمير المنزل وتضرر المنازل المجاورة .

قام الاحتلال الإسرائيلي باعتقال الشاب بشار يحيي محمد الدبس من منزله، حيث قام الاحتلال بالتحقيق معه ونقله من سجن لسجن آخر كما أوضح بالفيديو

قام الاحتـلال الإسرائـيلي باعتقال وسام عبد العال (33 عام) وقام بتعذيبه وضربه ضرباً مبرحاً قد تسبب في تكسر عظامه وذكر أيضاً معاناته بالحصول على الطعام وعدم القدرة على النوم بسبب سبل التعذيب الذي يتعرض لها.

قام جيش الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 17/12/2023 باعتقال الدكتور الجراح في مستشفى المعمداني عصام أبو عجوة ويروي تفاصيل تهديد محققي الاحتلال له بشل يديه حتى لا يستطيع العمل في مجال الجراحة مرة أخرى فتحداه عصام أبو عجوة ووعده بأنه سيرجع إلى غزة ويكمل عمله الإنساني على أكمل وجه.

تكشف المعتقلة هبة تعرضها من قبل جنود الاحتـ-لال الإسرائيلي للتعذيب الجسدي والتهديد بقصف منزلها وقتل إخوتها.

يروي محمد عادل أبو شعر عن المدة التي قضاها بسجن الاحتـلال الإسرائـيلي ذاكراً أن أساليب التعذيب كانت غير إنسانية وقاسية، ولم تتوقف المعاناة للحظة أثناء وجودنا داخل السجون الإسرائيلية. وأشار أبو شعر إلى أن الجيش الإسرائيلي كان يتعمد ضرب الأسرى على الظهر والعمود الفقري والبطن بالأسلحة والهراوات، ووضع العصي الكهربائية في مناطق حساسة وداخل الفم، إلى جانب تكسير الأسنان من شدة الضرب على الوجه.

اعتقلت قوات الاحتلال المسعف وسيم المغاري من مجمع ناصر الطبي برفقة عدد آخر من الكوادر الطبية، على رغم التنسيق المسبق من فريق الأمم المتحدة للنازحين والكوادر الطبية ومرافقتهم لها.

قام جنود الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 25/2/2024 باعتقال سفيان محمد أبو صلاح عمره 43 عام، اعتقل من مركز للإيواء (مدرسة هارون الرشيد) حيث أجبر جنود الاحتلال الإسرائيلي النازحين على مغادرة المنطقة بفصل النساء عن الرجال واجلاء النساء والأطفال لجنوب القطاع سيراً على الأقدام واعتقال الرجال، تعرض أثناء الاعتقال لكل أنواع التعذيب الوحشي، تم الافراج عنه بتاريخ 15/4/2024 واجراء عملية مستعجله له في قدمه وتم بترها بسبب تفشي المرض فيها .
سفيان ليس المعتقل الأول أو الأخير، يمارس الاحتلال الإسرائيلي نفس النهج على آلاف من الشباب الفلسطينيين، أفرج عن سفيان مع 6 من المعتقلين وهم:
1. غسان محمد ابراهيم ابو صلاح، 46 عاماً.
2. عبد القادر احمد عبد القادر بركة، 34 عاماً.
3. عبد الوهاب زاهر محمد الهسي، 24 عاماً.
4. علي احمد علي النمس، 27 عاماً.
5. علي وائل عبد الله ابو هدروس، 27 عاماً.
6. معتصم سعدي نمر النمر.

“ضل كمية كبيرة، يا عمي مليان أسرى”
نقل معتقلين من مدينة غزة لمستشفى الأقصى في دير البلح بعد الإفراج عنهم من قوات الاحتلال الإسرائيلي، يكشف حقائق معاناتهم وتعذيبهم بالضرب وإطلاق الكلاب عليهم وحرمانهم من النوم.

قام الاحتـلال الإسرائـيلي باعتقال الصحفي محمد عبيد لمدة 50 يوم عند عبوره من ممر جيش الاحتلال باتجاه جنوبي قطاع غزة. وذكر عن ما تعرض له داخل السجن حيث مرت ال50 يوم بمثابة 50 جحيم والوضع كارثي، تم ضربي من قبل وحدة الجيش الجولاني وبقيت لأكثر من 10 ساعات أتعرض للضرب المبرح ولم يسمح لنا بالطعام وقضاء الحاجة.
بهذه الكلمات وصف بعضًا من “مشاهد التعذيب” في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

قام الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 1/2/2024 بالإفراج عن الدكتور محمد الرن مدير قسم الجراحة في المستشفى الإندونيسي شمال غزة بعد شهرين من اعتقاله عقب اقتحام مستشفيات المنطقة وتدميرها.

قام الاحتلال الإسرائيلي باعتقال الشاب محمد سامي أحمد البالغ من العمر 24 عام من منطقة البريد من مخيم جباليا حيث تعرض للتعذيب والضرب المبرح داخل سجون الاحتلال.

قام جيش الاحتلال الإسرائيلي بإعتقال مواطن بتهمة أنه يشبه أحد القادة، خرج ليروي تفاصيل التعذيب الوحشي الذي تعرض له خلال اعتقاله لأشهر في سجون الاحتلال.

يقع مسجد شهداء الأقصى في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، ويُعتبر من المساجد البارزة في المنطقة.
قام طيران الاحتلال الإسرائيلي في 6-10-2024، باستهداف مسجد شهداء الأقصى الذي يؤوي نازحيين، فهو يقع مقابل مستشفى شهداء الأقصى مباشرة، مما أدى إلى تدمير المسجد تدميراً كلياً، ووقوع مجزرة مروعة داخله حيث استشهد عشرات النازحين داخله اضافة إلى عدد من الجرحى.

أحد أبرز المساجد التاريخية في قطاع غزة، ويقع في حي الدرج قلب البلدة القديمة، تبلغ مساحته 2400 متر مربع، ويبعد عن المسجد العمري الكبير مسافة كيلومتر واحد.
سمي بهذا الاسم لوجود قبر جد الرسول صلى الله عليه وسلم هاشم بن عبد مناف في الجهة الشمالية الغربية للمسجد، إذ كان يأتي صيف كل عام إلى غزة حتى توفي ودفن فيها، وارتبط اسمه باسم المدينة، إذ تسمى غزة هاشم.
أنشئ مسجد هاشم في عهد المماليك، وجُدد في عهد الدولة العثمانية عام 1930م، وبقي محافظا على طرازه المملوكي، وكان يضم سابقا مكتبة كبيرة تزخر بالعديد من الكتب النفيسة ومدرسة لتعليم علوم الدين أنشأهما المجلس الإسلامي الأعلى.
يضم المسجد باحة مركزية مكشوفة مربعة الشكل محاطة بـ3 إيوانات، وقاعة رئيسية شبه مربعة الشكل، مسقوفة بعقود متقاطعة، وتحتوي محرابا يتجه نحو القبلة، جدد منبرها عام 1850م في عهد السلطان العثماني عبد المجيد الأول.
بني المسجد من الحجارة القديمة، وأعيد ترميم القاعة الرئيسية عام 1903م، بسبب تصدعات وشقوق هددت الجامع بالانهيار. وهدمت أجزاء كبيرة من المسجد إثر قنبلة أصابته أثناء الحرب العالمية الأولى عام 1917م، ولكن أعيد تجديده عام 1926م.
رمّمت وزارتا الأوقاف والشؤون الدينية والآثار في فلسطين المسجد عام 2009، ودعمت المئذنة بسبب التصدعات التي أصابتها، ونجا المسجد من محاولة تدمير خلال حرب عام 2014 على قطاع غزة، إذ تلقى تحذيرا بالقصف سبق قرار وقف إطلاق النار النهائي بساعات قليلة، ولكن اتصالات عديدة أجريت مع المملكة الأردنية لارتباط سلالتها الملكية الأردنية ببني هاشم، والتي وعدت بالتدخل العاجل ووقف التهديد الإسرائيلي.
وتعرض لقصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي، وهو ما أدى لتدميره بشكل جزئي، وذلك أثناء العدوان على القطاع عام 2023.

يقع مسجد الفرقان في قلب مخيم البريج بوسط قطاع غزة يُعد من المساجد البارزة في المنطقة.
قامت طائرات الاحتلال الإسرائيلي في 11-10-2023، باستهداف مسجد الفرقان في البريج وسط قطاع غزة، مما أدى إلى تدميره كلياً.

قام الطيران الحربي الإسرائيلي باستهداف مسجد طيبة في محافظ رفح ، مما أدى إلى تدميره.

يقع مسجد الإمام علي في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، ويُعد من المساجد البارزة في المنطقة.
قام طيران الاحتلال الإسرائيلي في 10-10-2023، باستهداف مسجد الإمام علي في شارع العجارمة وسط مخيم جباليا شمال القطاع، مما أدى تدمير المسجد تدميراً كلياً، وانتشال 16 شهيداً.

يقع مسجد العودة في قلب مدينة رفح جنوب قطاع غزة، ويُعد من أبرز المعالم الدينية والتاريخية في المنطقة، فهو منارتها ومسجدها الرئيس الذي يُشيَّع منه جثامين الشهداء منذ النكبة إلى يومنا هذا. أسس المسجد عام 1952، وتم تجديده وإجراء إصلاحات عليه عام 1965.
تعرض المسجد لأضرار جسيمة خلال العدوان الإسرائيلي، مما استدعى إعادة إعماره. استمرت عملية الإعمار نحو ثلاث سنوات، وتم افتتاحه رسميًا في مارس 2021.
تميز المسجد بتصميم معماري إسلامي فخم، ويضم قاعة صلاة واسعة ذات زخارف هندسية، مع قبتين ومئذنتين في مراحل الإكمال النهائية. تم بناء المسجد بتبرعات أهل الخير من أهالي رفح، رغم ضيق الحال.
قام جيش الاحتلال الإسرائيلي في 30- 6-2024، بحرق مسجد العودة في مدينة رفح والذي يعتبر أقدم وأكبر مسجد في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، ثم قام بتدميره تدميراً كلياً.

مشاهد توثق حجم الدمار الذي قام به الاحتلال الإسرائيلي بتدمير مسجد مسجد يافا في محافظة دير البلح ،مما أدى إلى تدمير المسجد.


يقع مسجد الحكمة في دير البلح وسط قطاع غزة.
قام طيران الاحتلال الإسرائيلي في 2-12-2023، باستهداف مسجد الحكمة في دير البلح وسط قطاع غزة، مما أدى إلى تدميره تدميراً جزئياً.


يقع مسجد البورنو، المعروف أيضًا باسم مسجد الشفاء، في حي الرمال بمدينة غزة، مقابل المدخل الرئيسي لمجمع مستشفى الشفاء الطبي. يُعد المسجد من أبرز المعالم الدينية في المنطقة، ويتميز بموقعه الحيوي في قلب المدينة.
تعرض المسجد للتدمير الكامل خلال العدوان الإسرائيلي على غزة في حرب الفرقان (2008–2009). وبعد جهود حثيثة من عائلة البورنو وأهالي الحي، تم إعادة إعماره وافتتاحه رسميًا في 1 نوفمبر 2011 بحضور رئيس الوزراء آنذاك إسماعيل هنية. أصبح المسجد يتسع لنحو 1000 مصلي، بعد كانت قدرته الاستيعبية حوالي 200 مصلي.

يقع مسجد الشهيد عز الدين القسام في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، ويُعد من أبرز المعالم الدينية في المنطقة. سُمّي المسجد تيمّنًا بالشيخ عز الدين القسام، أحد رموز المقاومة الفلسطينية في القرن العشرين.
قام طيران الاحتلال الإسرائيلي في 30-11-2023، باستهداف مسجد الشهيد عز الدين القسام في مشروع بيت لاهيا، في شمال قطاع غزة، والذي يُعدّ من أقدم وأكبر المساجد فيها، حيث كان يضم مكتبات وعيادات طبية، فأدى هذا الاستهداف إلى تدمير المسجد تدميراً كلياً.
لقد استخدم كبار المسؤولين الإسرائيليين، بمن فيهم رئيس الوزراء والرئيس ووزير الدفاع، علناً لغة مهينة وشاملة في وصف الفلسطينيين، في إشارة إلى نيتهم تدمير وتشريد سكان غزة، مع فرض حصار لا هوادة فيه عليهم، وحرمانهم عمداً من الظروف المعيشية الضرورية للبقاء البشري. ولعل الأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن نتنياهو استشهد بقصة “عماليق” التوراتية لتبرير عمليات القتل في غزة.
“لن نسمح بإعلان دولة فلسطين” وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير متحدثاً خلال اقتحامه المسجد الأقصى تصريحات بن غفير تأتي بعد إعلان النرويج وأيرلندا وإسبانيا الاعتراف رسمياً بدولة فلسطين ما أشعل ردود فعل إسرائيلية غاضبة.
“يستمتعون بالطعام ويُشجعون الإبادة الجماعية” آراء إسرائيليين يعرقلون دخول المساعدات لقطاع غزة
كشف غير مسبوق عن نية الإبادة الجماعية والتطهير العرقي. شقيق الجندي الإسرائيلي القتيل “شوفال بن نتان” خلال جنازته لقد دخلت إلى غزة لقتل أكبر عدد من النساء والأطفال وكل ما تراه عينك وطردهم من الأرض”

