-
توثيق جرائم الاحتلال
جمع الأدلة والإثباتات على الجرائم والمجازر: نركز على جمع الأدلة المتعلقة بجرائم ومجازر الاحتلال الإسرائيلي ضد العائلات الفلسطينية، بما في ذلك الجرائم ضد الأطفال، النساء، والمدنيين
-
بناء الملفات القانونية
دعم الجهود القانونية أمام المحاكم الدولية والوطنية و نعمل على توفير الإفادات القانونية اللازمة لدعم الشعب الفلسطيني في جهود العدالة الدولية
-
سيلا محمود الفصيح - تجمدت من برد الخيام
توفيت الطفلة سيلا نتيجة البرد القارس في خيام المواصي - خانيونس، وهي الوفية الثانية خلال أسبوع
-
الصحافة - ليست جريمة
شهداء قناة القدس اليوم، استشهدوا لأنهم ينقلون رسالة وقضية الحق للعالم بأكمله
-
حسام أبو صفية - طبيب الأنسانية
طبيب فقد نجله بإستهداف الإحتلال والأن معتقل لأنه يتقذ أرواح المصابين في مستشفى كامل عدوان
-
-
-
لالزاومي فرانككوم - شهيدة الانسانية
موظفة بالمطبخ الدولي قتلت و هي تقدم المساعدات لاهالي غزة المحاصرين
-
مستشفى الشفاء - ملاذ الانسانية
أكبر مستشفى في غزة . كان ملجأ للمرضى والمصابين قبل ان يتم تدميره بالكامل
5,943
عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال ولم يتبقَّ منها سوى فرداً واحداً فقط
777
شهيداً من شرطة وعناصر تأمين مساعدات
18,500
جريح بحاجة إلى عملية تأهيل طويلة الأمد
+4,700
حالة بتر ، بينهم 18% من فئة الأطفال
14,500
امرأة فقدت زوجها خلال الحرب
22,000
مريض بحاجة للعلاج في الخارج لكن الاحتلال يمنعهم من السفر
26
معتقلاً من عناصر الدفاع المدني
280,000
أسرة تحتاج إلى خيمة أو كرفان أو بيت متنقل
17
شهيداً بسبب البرد في مخيمات النزوح القسري
88%
نسبة الدمار في قطاع غزة
2,105
محول توزيع كهرباء أرضي دمره الاحتلال
2,420
جثمان سرقها الاحتلال من مقابر قطاع غزة
40
مقبرة دمرها الاحتلال بشكل كلي وجزئي
+785 ألف
طالب وطالبة حرمهم الاحتلال الإسرائيلي من التعليم
+421
جريحاً ومصاباً من الصحفيين والإعلاميين
2,613
عائلة غزية مسحت من السجل المدني
2,850 كيلومتر
أطوال شبكات طرق وشوارع دمرها الاحتلال
655 كيلومتر
أطوال شبكات الصرف الصحي دمرها الاحتلال
330 كيلومتر
أطوال شبكات مياه دمرها الاحتلال
+800
معلماً وموظفاً تربوياً استشهد خلال الحرب
+13,400
طالب وطالبة استشهدوا خلال الحرب
113,000
خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين
953
أطفال استشهدوا خلال الحرب وعمرهم أقل من عام
650
يوماً على حرب الإبادة الجماعية
14,000
مجزرة ارتكبها الاحتلال
67,000
شهيداً و مفقوداً
58,380
شهيداً
19,000
شهيداً من الأطفال
68
شهيداً نتيجة المجاعة
12,500
شهيدة من النساء
1,590
شهيداً من الطواقم الطبية
122
شهيداً من الدفاع المدني
231
شهيداً من الصحفيين
7
مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات
529
شهداء المقابر الجماعية
9,500
مفقوداً
+60 %
ضحايا من النساء والأطفال والمسنين
+44,537
طفلاً يعيش بدون والديه أو أحدهما
139,355
جريحاً ومصاباً
12,500
مريضاً بالسرطان يواجه الموت وبحاجة للعلاج
+2,142 مليون
مصاباً بأمراض معدية نتيجة النزوح
71,338
حالة عدوى التهابات كبد وبائي بسبب النزوح
60 ألف
سيدة حامل معرضة للخطر لعدم توفر الرعاية الصحية
3 آلاف
مريضاً بأمراض مختلفة يحتاج للعلاج في الخارج
6,633
معتقلاً من قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية
362
معتقلاً من الكوادر الطبية
48
معتقلاً من الصحفيين
2 مليون
نازحاً في قطاع غزة
225
مقراً حكومياً دمره الاحتلال
156
مدرسة وجامعة دمرت كلياُ
أدلة قانونية دولية
أضخم مصدر موثّق لجرائم الاحتلال في غزة، يكشف الحقائق ويقدم الأدلة لدعم العدالة الدولية.
الدعم القانوني
نسعى إلى التواصل والتعاون مع المحاكم والمنظمات الدولية وتزويد المؤسسات الحقوقية والمحامين من كافة دول العالم بالمعلومات والأدلة الموثوقة والوكالات القانونية لدعم جهودهم في تحقيق العدالة ومحاسبة مرتكبي جريمة الابادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني أمام المحاكم الدولية والوطنية.
أحمد أحمد عبد الفتاح أبو سليمة
رسيل نضال عبد السميع العديني
وتين إبراهيم زهير الهوبي
لارا فهد حرب
عبد الله مصباح فتحي الحوراني
عيسى أحمد يونس الكفارنة
إبراهيم محمود توفيق أبو رقعة
كريم خليل محمود الكحلوت
عمار خليل محمود الكحلوت
محمد وليد شادي هاني الدحدوح
وسام محمود محمد السوسي
أسماء سمير شحادة البقري
نوال إسماعيل خليل أبو هلال
منى حسين محمد أبو هلال
مها حسين محمد أبو هلال
ياسمين عمر صبحي أبو حطب “أبو عيشة”
منال أحمد عبد أبو جودة “أبو جزر”
منى جمال كامل أبو شعبان
نعمة سليمان سلمان الشافعي
سجى عبد الله داوود الشافعي
صالح فتحي عايش الدالي
نسيم نائل علي الخليلي
عاصم يحيى سليمان شيخ العيد
بلال صابر محمود عبد العال
ياسين علاء عز الدين شابط
رجب عبد القادر عبد الله أبو العنين
روان إياد أحمد أبو زبيدة
نادية ناهض عزات عبد اللطيف
رامي وائل سعيد طباسي
رولا عبد الجواد عبد الرحمن العطار
محمد عبد المجيد حسن الخالدي
محمد رياض عبد الله نوفل
مؤمن زياد محمد عليوة
إبراهيم عبد الكريم محمد ظاهر
محمد محمد قاسم قريقع
أنس جمال محمود الشريف
إبراهيم محمود رجب حجاج
مروة أشرف محمد مسلم
تامر ربحي رفيق الزعانين
ولاء محمد حسن الجعبري ” الشاعر”
عبادة صلاح الدين حسين الرقب
أشرف محمد سعيد يونس أبو سيدو
أمجد سعد محمود شراب
أحمد عمر عبد الله الحتة
محمد طاهر أحمد شحادة
يحيى محمد عبد الحميد شاهين
ميسرة أمين خليل عمر
محمد عادل صبحي خليفة
أحمد فوزي أبو نعمة
محمد صلاح الدريوي
عبد الكريم ربيع صيام صيام
جهاد كمال سالم النجار
إكرام فرج نصر الله الفرا
ناجي محمد إبراهيم أبو ظريفة
عبد الرحمن أحمد محمد أبو بنات
أحمد أكرم سعيد الهيثم
جهاد أحمد شحادة شحادة
إياد عوني محمد الصوالحي
باسم عبد المجيد فايز الشرافي
علاء شفيق حسين الخطيب
عبد الرحمن ماهر عوض أبو لطيفة
مالك سعيد فتحي عابدين
علي ربحي أحمد أبو سحلول
رامي فايق محمد العمور
محمد محمد راضي العديني
هاني محمد محمد دبور
عبد الرحمن شحدة محمود أبو عنزة
محمد عمر أحمد جلمبو
تيسير طافش عبد الرحمن أبو عليا
أحمد محمد عبد السلام اليازوري
زكريا إبراهيم حسن السنوار
فايق رمضان محمد الناعوق
محمد محمود يوسف أبو زور
منار سالم محمد أبو خاطر
أسامة فتحي سليم أبو عجوة
أشرف يعقوب عبد الحميد الجدي
معين محمد رمضان يوسف
خميس شحادة حمادة أبو دية
مازن طاهر عطية الحسنات
محمد أحمد عبد الرؤوف عبد الغفور
كندة إسلام يوسف أبو معيلق
باسل رفيق سعيد سالم ديب
أمل مدحت عبد الجواد الغول
يعقوب شريف رفيق حمد
محمد شادي مصطفى الكفارنة
سيف يحيى أشرف أبو عنزة
شامل محمد علي بركة
عز الدين عبد الرحمن فتحي رضوان
أنسام سالم محمد الرنتيسي
عبد الرحمن محمد خليل النجار

قام طيران الاحتلال الإسرائيلي باستهداف خيمة طاقم قناة الجزيرة في مجمع الشفاء الطبي في مدينة غزة . دون سابق إنذار أو تحذير، مما أدى إلى استشهاد 6 شهداء عُرف من شهداء :
- المراسل : أنس جمال محمود الشريف (28 عام)
- المراسل : محمد محمد قاسم قريقع (33 عام)
- المصور : إبراهيم عبد الكريم محمد ظاهر (25 عام)
- المصور : مؤمن زياد محمد عليوة (23 عام)
- مساعد مصور صحفي :محمد رياض عبد الله نوفل (29 عام)
- المراسل : محمد عبد المجيد حسن الخالدي (37 عام)

قام طيران الاحتلال الإسرائيلي باستهداف منزل عائلة عساف في مخيم بيت لاهيا. دون سابق إنذار أو تحذير، مما أدى إلى استشهاد 37 شهيد عُرف من شهداء :
- شذى شادي رفيق عساف (15 عام)
- ريتاج شادي رفيق عساف (14 عام)
- تولين وليد رياض عساف (عام واحد)
- رياض وليد رياض عساف (4 أعوام)
- ألين وليد رياض عساف (8 أعوام)
- مرح وليد رياض عساف (11 عام)
- تولين وليد رياض عساف (عام واحد)
- رزان فادي رفيق عساف (12 عام)
- يامن فادي رفيق عساف (7 أعوام)
- محمد شادي رفيق عساف (7 أعوام)
- أيلول بهاء رفيق عساف (عام واحد)
- ديما وائل شريف عساف (13 عام)
- رامي علاء رياض عساف (17 عام)
- وائل أمير وائل عساف (أقل من عام)
- ركان أشرف رياض عساف (عام واحد)
- ليليا علاء رياض عساف (أقل من عام)
- أشرف رياض شريف عساف (25 عام)
- محمد رياض شريف عساف (30 عام)
- بهاء رفيق شريف عساف (23 عام)
- رفيق شريف حسن عساف (58 عام)
- محمد رفيق شريف عساف (31 عام)
- فدوى عوض حسن عساف (58 عام)
- نسرين اسحاق خليل عساف (45 عام)
- هبه رياض شريف عساف (37 عام)
- هديل نعيم نعيم عساف (27 عام)
- نداء رأفت سمير عساف (21 عام)
- هناء حسن يوسف عساف (54 عام)
- دعاء رامز شريف عساف (28 عام)
- نعيمة وائل شريف عساف (31 عام)
- ميساء رفيق شريف عساف (35 عام)
- أنسام عبد الكريم عبد القادر الحملاوي “عساف” (30 عام)
- رحمة عوض حسن غبون “عساف” (62 عام)
- سهام شريف حسن شقورة “عساف”(60 عام)
- يوسف حسن يوسف شقورة (60 عام)
- هناء يوسف حسن شقورة “نطط” (24 عام)
- أسامة أحمد نظمي نطط (عامان)
- تيا أحمد نظمي نطط ( عام)

قامت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي باستهداف مفترق بدوية مقابل بوابة الهلال الأحمر في محافظة خانيونس. دون سابق إنذار أو تحذير، مما أدى إلى استشهاد 12 شهيد عُرف من شهداء :
- سليم أحمد سليم أبو حطب (54 عام)
- سامي مسعود إسماعيل بدوية (37 عام)
- شادي مازن إسماعيل بدوية (28 عام)
- علي محمد محمود أبو دية (19 عام)
- محمود محمد محمود أبو دية (23 عام)
- حسن سعدو حسن أبو سلطان (56 عام)
- رائد حسام جميل عساف (21 عام)
- محمود فوزي إسماعيل العقاد (48 عام)
- محمود أيمن محمد أبو داود (19 عام)
- سناء شريف حسن أبو شاويش (12 عام)
- أحمد محمد أحمد أبو حبيب (18 عام)
- فؤاد عبد الرحمن محمد زهد (57 عام)
- جميل بشير جميل وافي (35 عام)
- أنس حسن محمود بعلوشة (31 عام)
- سامح فايز محمود عبد الهادي (30 عام)
- مصطفى شريف حسن ابو شاويش (6 أعوام)
- أنس مازن يوسف وافي (18 عام)..

قام طيران الاحتلال الإسرائيلي باستهداف تجمع مواطنين امام منزل عائلة أبو غوش مقابل مكتبة الرحمن في منطقة الحساينة غرب مخيم النصيرات . دون سابق إنذار أو تحذير، مما أدى إلى استشهاد 8 شهداء عُرف من شهداء :
- يوسف جبر أحمد أبو رخية (31 عام)
- فادي سلامة أحمد أبو رخية (27 عام)
- أحمد سلامة أحمد أبو رخية (19 عام)
- فادي عصام مصطفى النمر (26 عام)
- محمد بسام زيد أبو زيد (9 أعوام)

مسجد الحساينة، المعروف أيضًا باسم “مسجد الميناء”، وهو مسجد بارز يقع بالقرب من الميناء على شاطئ البحر المتوسط في مدينة غزة، ويتميز بموقعه الاستراتيجي وتصميمه المعماري الجميل الذي يعكس التراث الإسلامي، تم افتتاح المسجد في عام 2017، وكان بناؤه بتمويل من أهل الخير من تجار فلسطين في القطاع. ويشهد المسجد العديد من الفعاليات والأنشطة الدينية والاجتماعية، خاصة خلال شهر رمضان، حيث كان يستضيف صلاة التراويح والاعتكاف.
قام طيران الاحتلال الإسرائيلي باستهداف مسجد الحساينة الذي يعتبر من أبرز وأجمل المساجد في مدينة غزة، مما أدى إلى تدميره كلياً.

قام الاحتـ-لال الإسرا-ئيلي باعتقال مجموعة من الغزيين المدنيين من حي الزيتون شرق مدينة غزة لمدة 40 يومًا، وشهاداتهم المروعة من تعنيفهم وتعذيبهم، وحرمانهم من الطعام والشراب والنوم، وحرمان المصابين من العلاج حتى الموت.

قام طيران الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 23/10/2024 باستهداف منتزه الشيخ عيد ومحيطه في محافظة رفح جنوب قطاع غزة دون سابق إنذار أو تحذير، ما أدى إلى تدمير المنتزه وأضرار كبيرة في محيطه.

مشاهد توثق الدمار الذي قام به الاحتلال الإسرائيلي بتدمير محلات تجارية شاكر حرب في منطقة سوق الشيخ رضوان في حي الشيخ رضوان شمال غرب مدينة غزة مما أدى الى اصابات.

قام طيران الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 22/2/2024 بتدمير مسجد الفاروق في حي الشابورة سط مدينة رفح، ما أدى إلى تدمير المسجد بالكامل وتسويته بالأرض وتضرر كبير للمنازل المجاورة للمسجد.

مستشفى القدس”جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني” يُعد أحد المنشآت الطبية التابعة للجمعية، ويقع في منطقة تل الهوى في مدينة غزة.
في 12 تشرين الأول/أكتوبر 2023: تم قصف منطقة تل الهوى، بما في ذلك الشارع الخلفي لمستشفى القدس، وهو ما أسفر عن استشهاد 78 فلسطينياً.
في 16 تشرين الأول/أكتوبر 2023: تعرض محيط مستشفى القدس لعدة ضربات من الجيش الإسرائيلي، كما أظهرت المواد المرئية المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي. وجاءت هذه الاستهدافات بعد تهديدات الجيش بالإخلاء، وقد دُمرت عدة مبان في الشوارع المجاورة للمستشفى.
في 18 تشرين الأول/أكتوبر 2023: هددت قوات الاحتلال المستشفى تهديداً مباشراً. وكان هناك على بُعد أقل من 100 متر من مبنى المستشفى قصف عنيف من جانب الطيران الحربي الإسرائيلي، وهو ما أدى إلى تكسير زجاج المستشفى وسقوط السقف الزائف على رؤوس النازحين فيه.
في 20 تشرين الأول/أكتوبر 2023: تلقت جمعية الهلال الأحمر تهديداً من سلطات الاحتلال بقصف مستشفى القدس، وهددت بإخلائه فوراً، حيث كان يوجد فيه أكثر من 400 مريض، ونحو 12,000 نازح، بالإضافة إلى الطاقم الطبي.
في 24 تشرين الأول/أكتوبر 2023: استمر مستشفى القدس في تقديم خدماته إلى الجرحى والمصابين والنازحين، على الرغم من التهديدات الإسرائيلية المستمرة بإخلاء المستشفى والاستهداف المكثف بالطيران الحربي للمنطقة المحيطة به.
في 30 تشرين الأول/أكتوبر 2023: جددت القوات الإسرائيلية تهديدها المباشر بإخلاء المستشفى ومقر الهلال الأحمر الفلسطيني في حي تل الهوى في غزة، وطالبت بإخلاء أكثر من 14,000 نازح. ومع ذلك، فقد استمر مستشفى القدس حتى هذا التاريخ في تقديم خدماته إلى الجرحى والمصابين والنازحين، على الرغم من التهديد بقصفه. واستمرت المنطقة المحيطة بالمستشفى والمقر الرئيسي في التعرض لاستهداف الطيران الحربي والقصف الشديد، بالإضافة إلى تعرُض مستودعات الهلال الأحمر الفلسطيني التي في جواره للقصف.
في 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي المتمركزة في الجهة الجنوبية لمستشفى القدس باستهدافه بأعيرة نارية عشوائية، واخترق الرصاص جدران الطبقة السادسة، وأتلفت وحدات التكييف المركزي. وبالإضافة إلى ذلك، فقد أُصيب شخصان نازحان (شاب وطفل) بإصابات في الصدر والبطن نتيجة إطلاق النار العشوائي. في هذا التاريخ، استمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي في تهديدها الصريح بإخلاء وقصف مستشفى القدس ومقر الهلال الأحمر الفلسطيني، وامتدت هذه التهديدات أيضاً إلى إخلاء وتشريد أكثر من 14,000 نازح في المستشفى. واستهدفت قوات الاحتلال عدة أبراج سكنية مجاورة للمستشفى من الجهة الشرقية، متسببة بأضرار كبيرة لمبنى المستشفى وعمله. كما استمر المستشفى في هذا التاريخ في العمل على الرغم من القصف المستمر والعنيف على المنطقة المحيطة به.
في 3 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: استهدفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مقر الهلال الأحمر الفلسطيني ومستشفى القدس بعدة غارات جوية مكثفة في ساعات الصباح الأولى، وأدى ذلك إلى تحطيم الزجاج داخل المستشفى على رؤوس النازحين في المقر. وتعاملت فرق الطوارئ في المستشفى مع 21 حالة إصابة حدثت داخله، وعانى النازحون جرّاء حالات الهلع. واستمر المستشفى في هذا التاريخ في العمل على الرغم من القصف العنيف .
في 4 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: واصلت طائرات الاحتلال الإسرائيلي استهداف منطقة مستشفى القدس والهلال الأحمر، وهو ما زاد التحديات الهائلة التي تواجهها الفرق العاملة، فضلاً عن تهديد حياة الأشخاص النازحين. تعرضت المداخل الرئيسية للمستشفى للقصف بالضربات الجوية الإسرائيلية. استمر المستشفى في هذا التاريخ في العمل على الرغم من القصف العنيف.
في5 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي قصف المنطقة المحيطة بالمستشفى، فقصفت بالطائرات مبنى سكنياً في المنطقة الشمالية الغربية له. تعرضت 5 سيارات إسعاف ومركبات تابعة للهلال الأحمر لأضرار جسيمة، وتوقفت عن العمل نتيجة القصف. تسبب القصف بتدمير وحدة العناية المركزة في الطبقتين الثالثة والرابعة من المستشفى. تعرض 9 من النازحين داخل المستشفى لإصابات بسبب الشظايا. استمرت قوات الاحتلال في تهديدها بقصف المستشفى، ومع ذلك استمر المستشفى في العمل.
في7 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: استمر القصف على المستشفى من مسافات لا تتجاوز 50 متراً لأكثر من أسبوع، وقد أدى ذلك إلى وقوع ما لا يقل عن 60 إصابة بين العاملين في المستشفى والمرضى والنازحين، بالإضافة إلى تلف كبير في مبنى المستشفى وسيارات الإسعاف والمركبات الإغاثية. تواصل القصف الإسرائيلي المكثف بالقرب من مستشفى القدس من جميع الاتجاهات، وهو ما أدى إلى إغلاق معظم الطرق المؤدية إلى المستشفى، الأمر الذي شكّل تحدياً أمام فرق العمل الطبي. تعرضت قافلة الصليب الأحمر الدولي في طريقها لتوصيل إمدادات طبية إلى مستشفى القدس لإطلاق نار، فتضررت مركبتان وأُصيب أحد السائقين.
في 8 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: قامت قوات الاحتلال باستهداف سيارة إسعاف الهلال الأحمر الفلسطيني.
في 9 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: قررت إدارة المستشفى تقليص معظم خدمات المستشفى لترشيد استهلاك الوقود. استمر انقطاع الخدمات لليوم الثالث على التوالي في غرفة عمليات الطوارئ بعد انقطاع خدمات الاتصال وتداخُل موجات VHF.
في 10 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: تعرض محيط المستشفى للقصف من الطيران الحربي الإسرائيلي، ما أدى إلى تدمير وحدة العناية المركزة. كما شددت قوات الاحتلال الحصار على المستشفى واستهدفت النازحين بشكل مباشر من خلال القناصة والآليات.
في 11 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: تم قطع الكهرباء عن مستشفى القدس بسبب تعرُض المولدات لعطل جرّاء القصف والاستهداف الإسرائيلي.وشددت قوات الاحتلال الإسرائيلي الحصار على مستشفى القدس بالتقدم نحو مدخل المستشفى. استمرت قوات الاحتلال في مهاجمة واستهداف المستشفى بصورة مباشرة عبر إطلاق الرصاص الحي على وحدة العناية المركزة والنازحين في الداخل، وهو ما تسبب بعدة إصابات. قامت قوات الاحتلال بمحاصرة عيادات مستشفى القدس، وإطلاق النار على كل من يتحرك خارج المستشفى، وأطلقت النار على أحد النازحين عند مدخل المستشفى، وهو ما أدى إلى استشهاده/ا. كثفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي القصف في المناطق المجاورة لمقر الهلال الأحمر الفلسطيني ومستشفى القدس. صرح مروان جيلاني، المدير العام لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي قتلت شخصاً وأصابت 30 آخرين برصاص مباشر. وعانى الأطفال الرضع في مستشفى القدس جرّاء الجفاف بسبب نفاد الحليب.مع استمرار تقليل معظم الخدمات المقدمة داخل المستشفى بسبب نقص الوقود.
في 12 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن مستشفى القدس خرج تماماً عن الخدمة بسبب نفاد الوقود المتاح وانقطاع التيار الكهربائي. تم إجلاء نازحين بعد حصار قوات الاحتلال الإسرائيلي لمستشفى القدس ومقر جمعية الهلال الأحمر.وتبعت عملية الإجلاء والمسير القسري مساراً محدداً نحو الجنوب، رسمته قوات الاحتلال. وبذل طاقم المستشفى قصارى جهده لتقديم الخدمة الصحية إلى الجرحى، حتى باستخدام أساليب طبية تقليدية في ظل نقص المعدات الطبية والماء والطعام.حتى هذا التاريخ، كان المستشفى تحت الحصار لمدة 7 أيام، وفي ظل انقطاع للاتصال لمدة 5 أيام، من دون أي استجابة للمستشفى بعد المناشدات المتكررة للمساعدة الدولية العاجلة.
في 13 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: قامت قوات الاحتلال بتكثيف الحصار على مستشفى القدس عبر التقدُم نحو مدخل المستشفى، كما واصلت إطلاق النار الحي.تم توقيف قافلة مشتركة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني واللجنة الدولية للصليب الأحمر متجهة إلى مستشفى القدس في مدينة غزة لإجلاء الجرحى، وأُجبرت على العودة. بقيت العائلات والمرضى وأشخاص من الكادر الطبي محاصَرين في المستشفى. وفشلت محاولة إجلاء، بعد أن قررت قوات الاحتلال إعادة القافلة المخصصة للإجلاء و إرجاعها إلى فرع جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في خانيونس، على الرغم من حصول القافلة على الضوء الأخضر، بحجة حدوث حادث أمني، مع أن عمليات تفتيش القافلة كانت قد تمت. غادر آلاف النازحين المستشفى مشياً على الأقدام إلى الجنوب.
في 14 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: استمر حصار المستشفى وإجلاء عدد من المرضى والجرحى والطواقم الطبية، وبقي فيه 300 شخص تحت القصف والحصار الإسرائيلي.قامت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بإجلاء نحو 200 شخص من مستشفى القدس إلى خانيونس جنوب القطاع، واستغرقت مسيرة النزوح القسري 7 ساعات، وتمت جزئياً سيراً على الأقدام.
في 19 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني توقُف العمل في كل المستشفيات في قطاع غزة، وعلى رأسها مستشفيا القدس والشفاء بسبب الحصار، وإجبار الطواقم الطبية على النزوح، ومنْعهم من تقديم الخدمة.
في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: صرح الناطق باسم الدفاع المدني في غزة، محمود بصل، بأن مئات الجثامين لا تزال موجودة في محيط مستشفى القدس.
بين 14 – 16 شباط/فبراير 2024: تعرض مستشفى القدس لأضرار نتيجة القصف الإسرائيلي المحيط به والضربات المباشرة على مختلف أجزاء المستشفى وأقسام منه، وبقي المستشفى متوقفاً عن العمل.
12 تموز/يوليو 2024: تمركزت قوات الاحتلال في محيط مستشفى القدس، وأطلقت النيران في اتجاه المنازل في محيط المستشفى.
في 30 تموز/يوليو 2024: دمرت قوات الاحتلال نقطة طبية تابعة لمستشفى القدس في الشجاعية بعد إخراج المستشفى عن الخدمة. وأفاد أحد العاملين في المستشفى بأن الاحتلال ما زال يلاحق عدداً من النقاط الطبية التي أنشأتها المستشفى.
في 31 تشرين الأول/أكتوبر 2024: قصفت مدفعية الاحتلال محيط مستشفى القدس.
في 28 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024: استهدفت قوات الاحتلال محيط مستشفى القدس بواسطة القصف الجوي.

قام الطيران الحربي الإسرائيلي و المدفعية الإسرائيلية باستهداف محيط دوار المالية في مدينة غزة ، مما أدى إلى تدميره وتضرر المباني وتدمير البنية التحتية.

يقع مسجد الرضوان في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة، ويُعتبر أقدم مساجد الحي وأحد أبرز معالمه الدينية، ويُعد المسجد مركزًا روحيًا واجتماعيًا مهمًا لسكان المنطقة، حيث يحتضن العديد من الأنشطة الدينية والتعليمية.
قام الطيران الحربي الإسرائيلي في 23-11-2023، باستهداف مسجد الرضوان في شارع المنطار بحي الشجاعية شرقي مدينة غزة، مما أدى إلى تدميره، وكانت مئذنة مسجد الرضوان في مدينة غزة الذي دمره الاحتلال خلال حرب الإبادة، تسطع بأضواء رمضان النارية وسط انقطاع الكهرباء وغياب الأجواء المعتادة للشهر، فقام الاحتلال بقصفه مرة أخرى في 3-4-2025 وتدمير ما تبقى من المسجد تدميراً كلياً.

مشاهد توثق حجم الدمار الذي قام به الاحتلال الإسرائيلي بتدمير في أبراج حمد في محافظة خانيونس ،مما أدى إلى تدمير المباني و البنية التحتية.

يقع مسجد الخلفاء الراشدين في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، ويُعتبر من أبرز المساجد في المنطقة، حيث لعب دورًا محوريًا في الحياة الدينية والاجتماعية للمجتمع المحلي منذ تأسيسه عام 1985. كان له دور في النضال ضد الاحتلال الإسرائيلي خلال الانتفاضة الفلسطينية، ما أكسبه مكانة رمزية كبيرة بين سكان المخيم.
قام طيران الاحتلال الإسرائيلي في 1-12-2023، باستهداف مسجد الخلفاء الراشدين في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، مما أدى إلى تدميره، وفي 21-5-2024، تعرضت منطقة مسجد الخلفاء الراشدين في مخيم جباليا شمالي القطاع إلى قصف مدفعي عنيف، مما أدى إلى تدمير المسجد تدميراً كلياً.

اعتقله الاحتـ-لال الإسرائيلي من منزله وبقي خمس أيام بدون طعام أو شراب إلا ما لا يذكر.

اعتقلت قوات الاحتلال المسعف وسيم المغاري من مجمع ناصر الطبي برفقة عدد آخر من الكوادر الطبية، على رغم التنسيق المسبق من فريق الأمم المتحدة للنازحين والكوادر الطبية ومرافقتهم لها.

قام الاحتـلال الإسرائـيلي باعتقال معين حمودة (50 عام) لمدة ثلاثة أشهر حيث واجه العديد من أنواع التعذيب. فقد أطلق الاحـتلال كلابهم الوحشية عليه ولم يوفروا لهم الطعام ورشوا الفلفل عليهم كما ذكر.

“كل ساعة بحسها بأسبوع”
شهادات مروعة لمعتقلين من شمال قطاع غزة ومن حي الزيتون عن بشاعة التعذيب والتنكيل الذي تعرضوا له من قبل جنود الاحتـ-لال الإسرا-ئيلي.

المعتقل فايز سالم حامد أبو وريدة (58 عام)، قام الاحتـ-لال الإسرا-ئيلي بسرقة نقوده وحصانه وقاموا بضربه وتعذيبه واعتقاله في محيط الجامعة الإسلامية في منطقة خزاعة-محافظة خانيونس، ومعتق آخر في الستين من عمره تعرض للتنكيل والتعذيب في جميع أنحاء جسده حتى تشوه.

قام الاحتلال الإسرائيلي باعتقال أدهم بهار لمدة 50 يوم من حي الشجاعية حيث قال بأن الاحتلال يتهمه بأن تابع لتنظيم إرهابي، المعاملة سيئة جداً، تعرضنا لتعذيب جسدي ونفسي بالكهرباء وإطلاق الكلاب علينا.

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي المسعف شادي التتري أثناء توجهه على”الطريق الآمن” نحو مناطق جنوب وادي غزة، خلال فترة الهدنة المؤقتة.

المعتقل محمد مرشد يتحدث في شهادة مروعة عن اعتقاله مع عائلته من ضمنهم النساء والأطفال لثلاثة أيام وتعرضهم للتعذيب والتنكيل في محيط مجمع الشفاء الطبي في غزة، دون التحقق حتى من هوية المعتقلين.
وكان المعتقل محمد مرشد شاهدًا على عمليات إعدام للمعتقلين قام بها جنود الاحتـ-لال الإسرا-ئيلي.

يقوم الاحتـ-لال الإسرائيلي بحرمان المعتقلين من الطعام والشراب والنوم والذهاب لقضاء حاجتهم، عدا عن إبقائهم مغمضي العيون ومربوطي الأيدي.

اقتحمت قوات الاحتلال مستشفى العودة شمال قطاع غزة، إضافة إلى احتجاز الطواقم الطبية المتواجدة في حينها وإعتقال الطبيب أحمد مهنا.

قام الاحتـلال الإسرائـيلي باعتقال محمد يحيى اللوح حيث عاني محمد من التعذيب القاسي والضرب المبرح طوال فترة اعتقاله. وذكر أنه كانت 30 يومًا من أصعب الأيام واللحظات التي عشتها في حياتي. وأضاف أنه منذ اللحظة الأولى لاعتقالنا جرى تعصيب أعيننا وتكبيل أيدينا وأرجلنا، وبدأت جولات التحقيق والتعذيب على مدار الساعة، بما في ذلك الصعق بالكهرباء، وتابع أن الأسرى في سجون الاحتلال يعانون من الجوع والعطش بسبب النقص الشديد في الطعام والمياه.

اعتقل ماجد المشهراوي لأكثر من عام في سجون الاحتلال الإسرائيلي حيث تعرض لأشد أنواع الذل والتعذيب داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي.

مسجد الشهيد عز الدين القسام يُعد من أبرز المعالم الدينية في مخيم النصيرات الواقع وسط قطاع غزة. يُعتبر المسجد من أقدم وأكبر المساجد في المنطقة، حيث كان يضم مكتبات وعيادات طبية، وكان مركزًا للأنشطة الدينية والاجتماعية في المخيم.
قام طيران الاحتلال الإسرائيلي في 12-4-2024، باستهداف مسجد عز الدين القسام في مخيم النصيرات ، فقبل آذان الفجر، كان يستعد المؤذن لإقامة الصلاة وإيقاظ السكان، لكنه تلقى اتصالا من أحد الجيران يبلغه بضرورة إخلاء المسجد لأنه سيتعرض للقصف، ففر ونجا بحياته، لكن الوقت لم يكن كافيا ليبلغ من كان بالمسجد يتوضأ، ليشهد في أقل من 3 دقائق تحطم المسجد ذو الأربع طبقات أمام عينيه وتدميره كلياً، واستشهاد 4 بداخله، فانهار المسجد وظلت المأذنة شاهدة على هتك حرمته.

مسجد أبو خضرة، هو أحد المساجد التاريخية في قطاع غزة، يقع في حي الصبرة وسط مدينة غزة.
قام طيران الاحتلال الإسرائيلي في 14-11-2023، باستهداف مسجد أبو خضرة بمدينة غزة، تزامناً مع اشتباكات ضارية ضد آلياته، مما أدى إلى تدميره تدميراً كلياَ.

يقع مسجد الإخلاص بمنطقة السطر الغربي في خانيونس جنوب فطاع غزة.
قام طيران الاحتلال الإسرائيلى في 8-11-2023، باستهداف مسجد الإخلاص بمنطقة السطر الغربي في خانيونس جنوب فطاع غزة، مما أدى إلى تدميره كلياً.

قام طيران الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 24/1/2024 باستهداف مسجد عمر بن عبد العزيز في حي التنور شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة دون سابق إنذار أو تحذير، ما أدى إلى تدمير المسجد بالكامل وتسويته بالأرض وتدمير المنازل المجاورة وانتشال عشرات الشهداء والجرحى.

قام الطيران الحربي الإسرائيلي بتاريخ 21/11/2023 بقصف مسجد رياض الصالحين في مخيم جباليا، ما أدى الى تدمير أجزاء منه.
وبتاريخ 21/2/2024 تم قصف المسجد مرة أخرى ما أدى إلى تدميره بالكامل.

قام الطيران الحربي الإسرائيلي بتاريخ 22/4/2024 باستهداف مسجد التقوى في مخيم البريج وسط قطاع غزة دون سابق إنذار أو تحذير،ما أدى إلى تدمير المسجد بالكامل وتضرر كبير بالمنازل المحيطة بالمسجد.

يقع مسجد سعد بن أبي وقاص في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، ويُعد من المساجد البارزة في المنطقة، حيث كان مركزًا للعبادة والأنشطة الدينية والاجتماعية.
قام طيران الاحتلال الإسرائيلي في 30-3-2024، باستهداف مسجد سعد بن أبي وقاص في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، مما أدى إلى تدمير المسجد تدميراً كلياً، وسقوط شهيدة وعدد من الاصابات.

قام الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 31/5/2024 بإحراق مسجد الصحابة أثناء اجتياحه البري لحي الشوكة شرق مدينة رفح دون سابق إنذار أو تحذير، ما أدى إلى إحداث أضرار كبيرة في المسجد.

يقع مسجد المصطفى في حي الشيخ ناصر بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، ويُعدّ من المساجد النشطة التي تخدم المجتمع المحلي دينيًا واجتماعيًا.
قام طيران الاحتلال الإسرائيلى في 8-11-2023، باستهداف مسجد المصطفى في حي الشيخ ناصر وسط خانيونس جنوب قطاع غزة، مما أدى إلى تدميره كلياً.


مشاهد توثق حجم الدمار الذي قام به الاحتلال الإسرائيلي بتدمير مسجد عماد عقل في مخيم جباليا ،مما أدى إلى تدمير المسجد.

قام الطيران الحربي الإسرائيلي بتدمير مسجد اليرموك في غزة وتسويته بالأرض وتضرر المنازل المجاورة له بالكامل، واستشهاد عدد كبير من المواطنيين وإصابة آخرين .
“لن نسمح بإعلان دولة فلسطين” وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير متحدثاً خلال اقتحامه المسجد الأقصى تصريحات بن غفير تأتي بعد إعلان النرويج وأيرلندا وإسبانيا الاعتراف رسمياً بدولة فلسطين ما أشعل ردود فعل إسرائيلية غاضبة.
كشف غير مسبوق عن نية الإبادة الجماعية والتطهير العرقي. شقيق الجندي الإسرائيلي القتيل “شوفال بن نتان” خلال جنازته لقد دخلت إلى غزة لقتل أكبر عدد من النساء والأطفال وكل ما تراه عينك وطردهم من الأرض”
لقد استخدم كبار المسؤولين الإسرائيليين، بمن فيهم رئيس الوزراء والرئيس ووزير الدفاع، علناً لغة مهينة وشاملة في وصف الفلسطينيين، في إشارة إلى نيتهم تدمير وتشريد سكان غزة، مع فرض حصار لا هوادة فيه عليهم، وحرمانهم عمداً من الظروف المعيشية الضرورية للبقاء البشري. ولعل الأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن نتنياهو استشهد بقصة “عماليق” التوراتية لتبرير عمليات القتل في غزة.
“يستمتعون بالطعام ويُشجعون الإبادة الجماعية” آراء إسرائيليين يعرقلون دخول المساعدات لقطاع غزة

