الطفلة ديما أبو شكيان، نجت بأعجوبة من تحت الركام بعدما فقدت والدتها وأربعة من أشقائها في قصف إسرائيلي منذ بداية الحرب، ثم استُشهد والدها بعد عام، ديما تتألم بصمت، وتعاني من إصابات خطيرة في الرأس والقدمين المهددتين بالبتر بسبب التقرحات والالتهابات المتكررة، وقد أصيبت أيضًا بضمور يمنعها من المشي.