Preloader

مجازر الاحتلال الإسرائيلي – شهادات على وحشية العدوان

المجازر التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني ليست مجرد أرقام، بل هي قصص إنسانية مؤلمة لأرواح بريئة أزهقت بوحشية. يوثق في هذه الموقع تلك المجازر، لنحافظ على ذاكرتنا الجماعية، ولننقل للعالم حقيقة ما يحدث من ظلم وجرائم ضد الإنسانية في قطاع غزة . نحن هنا لنؤكد أن العدالة ستبقى مطلبنا، وأن تضحيات شهدائنا لن تذهب سدى.

الفئة
تاريخ المجزرة
تاريخ المجزرة

إخراج طفل من تحت الأنقاض

بعد قصف طيران الاحتـ-لال الإسرائيلي المنزل على رؤوس سكانه، قامت طواقم الدفاع المدني بإنقاذ الطفل الذي بقي عالقًا تحت الأنقاض.

مسعف يتفقد طفلة إثر القصف

بعد قصف من قبل طيران الاحتـ-لال الإسرا-ئيلي، يقوم مسعفو الهلال الأحمر الفلسطيني بتفقد الأطفال المصابين.

الطفلة إيلين محمد العثامنة

كانت الطفلة إيلين محمد العثامنة تلعب أمام منزلها، عندما قصف الاحتـ-لال الإسرا-ئيلي المنزل في حي الجنينة شرق محافظة رفح دون سابق إنذار.

مجزرة بحق الأطفال

قام طيران الاحتـ-لال الإسرا-ئيلي بقصف منزل في محافظة رفح لعائلة نزحت من مدينة غزة إلى رفح، مرتكبًا مجزرة فظيعة بحق الأطفال والمسنين.

الطفلة ياسمين أبو ركاب

طفلة مصابة

إصابة طفلة في يدها ووجهها وكامل جسدها، إثر قصف منزلها في مخيم النصيرات جنوب قطاع غزة دون سابق إنذار.

أطفال جرحى

امرأة مصابة بجروح خطيرة تصرخ “بنتي بنتي أمانة بنتي”.

نقل أطفال جرحى إثر قصف الاحتـ-لال الإسرا-ئيلي لمجموعة منازل في محافظة دير البلح.

إعدام فلسطينيات وحرق أجسادهن

طواقم الدفاع المدني الفلسطيني تكشف جريمة إعدام مكتملة الأركان في منزل أنور أبو ماضي في محافظة خانيونس نفذها جنود الاحتـ-لال الإسرا-ئيلي بحق نساء فلسطينيات وحرق جثامينهن بمادة شديدة الاشتعال.

بعد إعدام الاحتـ-لال للنساء بسلاح رشاش آلي 500 ملم من مسافة صفر، قام بحرقهن بمادة كيميائية مركبة قوتها مضاعفة حتى أنها أدت إلى انصهار الخرسانة في سقف الغرفة التي حصل فيها الإعدام، ما أدى إلى انصهار عظامهن.

فلسطينية تخرج أطفالها من تحت الأنقاض

عندما كانت العائلة تجلس في أمن وسلام، وكانت الأم تسرح شعر بناتها، قام طيران الاحتـ-لال الإسرائيلي بقصف المنزل على رؤوسهم، وتضطر الأم لإخراج أطفالها بيديها من تحت الركام.

المسنة فاطمة بارود

قام طيران الاحتـ-لال الإسرا-ئيلي بقصف المسنين في مستشفى الوفا أثناء تناولهم طعام العشاء، أدى إلى استشهاد مدير المستشفى الدكتور مدحت محيسن وإصابة العديد من المسنين.

لغة الموقع

اختر اللغة التي تفضلها لتصفح الموقع. يمكنك تغيير اللغة في أي وقت.

Play Video