قام الطيران الحربي الإسرائيلي بتاريخ 1/1/2024 بالقصف على منزل عائلة أبو حطب قرب مسجد بلال غرب خانيونس، ما أدى الى وقوع 6 إصابات بينهم أطفال وانتشال شهيد من المكان الى مستشفى ناصر الطبي.
مجازر المدنيون
المجازر ضد المدنيين تُعتبر انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، وتأكد اتفاقية جنيف الرابعة التي تحظر استهداف المدنيين أو تعريض حياتهم وسلامتهم للخطر في النزاعات المسلحة. تُلزم الاتفاقيات الدولية، بما فيها البروتوكول الإضافي الأول لعام 1977، الدول والمتحاربين بالتمييز بين الأهداف العسكرية والمدنيين، وتُجرّم أي اعتداء أو هجوم متعمد ضد المدنيين. ونص المادة (27) من اتفاقية جنيف يجب حماية المدنيين في جميع الأوقات من أعمال العنف، ولا يجوز الاعتداء على حياتهم أو سلامتهم الجسدية أو النفسية، بما في ذلك العنف أو الاعتداء أو القتل أو التعذيب.
الفئة
اسم المجزرة
عدد الضحايا
تاريخ المجزرة
تاريخ المجزرة
امتلاء مراكز الإيواء بالنازحين
معاناة النازحين داخل مراكز الإيواء لا تنتهي، خاصة في فصل الشتاء مع البرد والمطر وانعدام الخصوصية بسبب ظروف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، والتي خلفت دمارا كبيرا فاق كل التخيلات، وأعاد القطاع لعشرات السنين إلى الوراء.
ولم يبق في تلك المراكز موضع قدم، إلا وبه عائلة نازحة، حتى إن ساحات المراكز وهي بالأساس مدارس ومؤسسات خدماتية أخرى لـ “الأونروا”، أقيمت بها خيام، بعد امتلاء الفصول الدراسية فوق طاقتها.