وذلك بسبب إجبار الإحتلال الإسرائيلي آلاف الفلسطينيين على النزوح من شمال قطاع غزة الى جنوبه.

قام الطيران الحربي الإسرائيلي بتاريخ 20/11/2023 بقصف مدرسة بمخيم البريج جنوب القطاع، ما أدى الى وقوع عشرات الشهداء والمصابين أغلبهم من النساء والأطفال.

قام طيران الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 19/10/2023 بقصف منزل يعود لعائلة الدعاليس بالقرب من النادي الأهلي في مخيم النصيرات ما أدى لتدميره رفقة منازل مجاوره له، الأمر الذي أدى لاستشهاد سبعة مواطنين.

مجزرة ارتكبها طيران الاحتـ-لال الإسرا-ئيلي بتاريخ 12/10/2023 بشن سلسلة غارات على محافظة خانيونس جنوب قطاع غزة، حيث استهدفت الغارات عدة منازل، واستطاعت طواقم الإسعاف انتشال 18 شهيدًا والعديد من الإصابات، وكان أغلب الضحايا من الأطفال.

قام الطيران الحربي الإسرائيلي بتاريخ 28/11/2023 بقصف قسم الحضانة في مستشفى شهداء الأقصى، ما أدى الى استشهاد طفل عمره أسبوع مجهول الهوية وعدد من الأطفال في القسم.

قام الطيران الحربي الإسرائيلي بتاريخ 28/11/2023 باستهداف منزل عائلة عاشور في مخيم الشابورة وسط مدينة رفح، ما أدى الى استشهاد وإصابة العشرات أغلبهم من الأطفال.

قام طيران الاحتـ-لال الإسرا-ئيلي بقصف منزل عائلة جودة في شارع أبو عريف وسط محافظة دير البلح بتاريخ 14/10/2023 دون سابق إنذار، ما أدى إلى ارتقاء 20 شهيدًا وعشرات الإصابات أغلبهم من الأطفال.

قام طيران الاحتـ-لال الإسرا-ئيلي بقصف منزل عائلة جحجوح في محافظة دير البلح دون سابق إنذار بتاريخ 22/10/2023، مرتكبًا مجزرة بحق العائلة وكان ضحيتها الأطفال:
هند خالد أحمد جحجوح(أقل من عام).
سعاد محمد أحمد جحجوح(6 أعوام).
نسيم محمد أحمد جحجوح(3 أعوام).
وعدد من الشهداء والمصابين من النساء والمدنيين العُزّل.

قام طيران الاحتـ-لال الإسرا-ئيلي بقصف منزل عائلة نتيل في دير البلح بتاريخ 22/10/2023 دون سابق إنذار، ولأن أهالي الأطفال كانوا متأكدين من غدر الاحتـ-لال في أي لحظة وعدم اكتراثه ياستهداف المدنيين فكتبوا أسماء أطفالهم على أرجلهم حتى يستطيعوا التعرف عليهم في حال تم قصف منزلهم.
وبالفعل قتل الاحتـ-لال الأطفال:
جوان أحمد ربحي نتيل (4 أعوام).
هاني أحمد ربحي نتيل (عامان).
ليان أحمد ربحي نتيل (7 أعوام).
وقتل أيضًا: سمر هاني إبراهيم نتيل (28 عام).

مجزرة بحق عائلة زيادة في دير البلح بتاريخ 29/10/2023 استشهد فيها جميع أفراد العائلة وأغلبهم من الأطفال، وتمكن الأهالي من التعرف على جثث الأطفال لأنهم كتبوا أسماءهم على أجسادهم.