يوثق هذا القسم الجرائم التي استهدفت الأطفال الفلسطينيين خلال الحرب على قطاع غزة، بما في ذلك الهجمات العشوائية والقصف الذي أسفر عن قتل وجرح مئات الأطفال الأبرياء. وقالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) إن قطاع غزة أصبح أخطر مكان للأطفال في العالم ، وقال مسؤول في اليونيسيف "لقد حُكم على طفل مصاب بمرض في قطاع غزة بالموت البطيء لأنه لا يستطيع تلقي العلاج الذي يحتاجه، ومن غير المرجح أن يبقى على قيد الحياة لفترة كافية للخروج من هناك". لقد قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي أكثر من ستة عشر ألف طفل فلسطيني منذ السابع من أكتوبر لعام 2023.

قصف الاحتلال الإسرائيلي على جباليا في قطاع غزة بتاريخ 30 ديسمبر 2023 أدى إلى استشهاد العديد من المدنيين، من بينهم طفلة عمرها 20 يومًا. القصف العشوائي والمستمر تسبب في دمار كبير وأوقع عددًا كبيرًا من الضحايا.

قام طيران الاحتـ-لال الإسرا-ئيلي بقصف منزل طفلة كانت آمنة في منزلها بتاريخ 10/2/2024 في محافظة رفح دون سابق إنذار، ما أدى إلى إصابتها بإصابات خطيرة في جميع أنحاء جسدها.

قام طيران الاحتلال الإسرائيلي بقصف منزل في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة بتاريخ 28/12/2023، ما أدى الى استشهاد التوأمين أحمد وجيهان نصر وعمرهما 8 سنوات أثناء نومهم بجوار عمتهم سهير أحمد نصر، فاستشهدوا جميعًا.
وقد كانت عائلة الشهيدين قد نزحوا من مخيم الشيخ رضوان في غزة 13/10/2023 الى مناطق الجنوب على اعتبار أنها مناطق آمنة.

قام طيران الاحتـ-لال الإسرا-ئيلي بشن غارة جوية على خيام للنازحين بتاريخ 4/1/2024 في منطقة اعتبرها الاحتـ-لال آمنة غرب محافظة خانيونس، مرتبكًا مجزرة ارتقى فيها 10 أطفال من بين 14 شهيدًا.

قام طيران الاحتلال الإسرائيلي باستهداف منازل مواطنين دون سابق إنذار أو تحذير ما أدى شهداء و اغلبهم من الأطفال.

قام طيران الاحتلال الإسرائيلي باستهداف منزل دون سابق إنذار أو تحذير ما أدى إلى شهداء واصابات.

قام طيران الاحتلال الإسرائيلي باستهداف منازل المواطنين دون سابق إنذار أو تحذير ما أدى إلى إصابة واستشهاد عدد من الأطفال.

قام طيران الاحتلال الإسرائيلي باستهداف منزل في محافظة خانيونس دون سابق إنذار أو تحذير ما أدى إلى شهداء واصابات.

قام طيران الاحتلال الإسرائيلي باستهداف دون سابق إنذار أو تحذير ما أدى إلى استشهاد الطفلة مع والدها .

قام طيران الاحتـ-لال الإسرا-ئيلي بقصف منزل في محافظة دير البلح بتاريخ 2/12/2023، مرتكبًا مجزرة كان ضحيتها الأطفال، ما بين شهداء وجرحى.